يقول عبده:« "اشترينا لاب توب، ميكروفون، وبرنامج مونتاج، واعتمدنا على أصوات أطفالنا الثلاثة في انتاج المحتوي، فدائمًا كان أبنائنا مشاهدين والآن هم صناع محتوى، وكل هذا من إنتاجنا الخاص، ولا نهدف لأي ربح من القناة، فالهدف الأساسي أن يتعلم أطفالنا ويحصلون على الترفيه بشكل هادف».
وأثارت الفكرة المبتكرة، ردود فعل واسعة من أكثر من دولة، حيث شاهده أطفال في الإمارات، والسعودية، وأمريكا، وأكد الآباء أن الفيديو آثار إعجاب الأطفال بسبب ألوانه المبهجة ولغته البسيطة الخالية من التعقيد.
اترك تعليق