بعد عشرين عام من التجارب في الطاقه البديله قام خلالها ب١١١٤تجربه مختلفه خارج مصر وداخل مصر وكان إصراره الدائم تصنيع الاختراع داخل مصر للاستفاده الاقتصاديه من اختراعاته حتى اخرج لمصر اعظم اختراع فى التاريخ المعاصر
تمكن المخترع المصري فوزي عثمان من صناعة نموذج حي من سياره تعيد شحن نفسها ذاتيا لفتره تفوق العام الكامل بدون شحن وهذا يؤهل الاختراع من اكتساح كل نماذج السيارات المعروفه عالميا حيث لا تتعدى تكلفة السياره كاملة ١٠٠الف جنيه مصري وقد تصل سرعة السياره لحوالي ٣٠٠ كيلومتر اى أنها تعمل 24ساعه دون توقف لمسافات طويله على سرعات مختلف لتنمية المستدامة وإشكالية الحفاظ على البيئة في ظل التطور لاقتصادي بين تحديات العصر و رهانات المستقبل … والطاقه وتکلفة استغلالها المرتفعة والتأثیر السلبی لاستخدامها على البيئه
وأفاد فوزى عثمان أن مع زياده الطلب على الطاقة في نهاية القرن العشرين و تعتبر الطاقة التقليدية طاقة غير دائمة و إنما ناضبة، و كذلك ملوثة … و تشكل الطاقة المتجددة و الطاقة النووية حاليا المصادر الرئيسية للطاقة العالمية خارج الطاقه التقليديه
وصرح المخترع فوزى عثمان بان هذه السياره تقوم بشحن نفسها ذاتيا بعد أن عجزت كل الدول الكبرى في إخراج هذا النموذج للعالم وتم شرح تفاصيل مشروعه بمؤتمر كبير أعد له دكتور عماد محمود واللواء صبري العدوي حيث حضر المؤتمر ٢٢دوله وشاهدوا المعجزه العلميه التي رفض فوزي عثمان أن يقوم بتسجيلها في الاماكن المخصصة لمثل هذه الاختراعات
وتابع فوزى عثمان أن هذه الاختراعات امن قومي ولن يستفيد منه اي دوله فى العالم قبل أن تستفيد منه بلدى مصر
مطالبا الرئيس السيسي بتشكيل لجنة من الرئاسه لدراسه التفاصيل الخاصه لهذا الاختراع والذي يعد نقله بل قفزه في تاريخ العلم والصناعه والاقتصاد العالمي
اترك تعليق