وفي مقدمة هذه الشركات أبل التي أعلنت في سبتمبرالماضي عن هاتف "آيفون 11" بسعر 700 دولار للنسخة 64 جيجا و750 دولارا للنسخة 128 جيجا و850 دولارا للنسخة 256 جيجا.
وأطلقت هواوي الصينية هاتفها "إنجوي 10"، بسعر يصل إلى 170 دولارا للإصدار الذي يأتي بسعة تخزين 64 جيجابايت، في حين سيبلغ ثمن الإصدار بسعة 128 جيجابايت 200 دولار.
أما شركة Oppo الصينية فقد أطلقت الهاتف الذكي Oppo AX7 في المملكة المتحدة بسعر 199 جنيها إسترلينيا ما يعادل 265 دولارا، والذي يتميز ببطارية بقدرة 4230 ميللي أمبير، وتضم كاميرتين خلفيتين بدقة 13 ميجا بيكسل و2 ميجا بيكسل.
بينما كشفت شركة Xiaomi أخيرا عن جهاز Redmi K30 بسعر 285 دولارا، وهو مُدمج بمودم الجيل الخامس، ما يجعله يلبي طموح العديد من المستهلكين.
ولم تكن شركة سامسونج بعيدة عن مسرح الهواتف الاقتصادية؛ إذ طرحت هاتف "Galaxy M20" بسعر 150 دولارا تقريبا، وهو يتميز بشاشة 6.3 بوصة، ومعالج "Exynos 7904" ثماني النواة، وذاكرة وصول عشوائي 34 جيجابايت، وبطارية بسعة 5000 ميللي أمبير.
وقامت شركة لينوفو بزيادة مجموعتها من هواتف موتورولا، من خلال طرح هاتفين بتكلفة منخفضة في الأسواق وهما E4 Moto وE4 Plus بسعر 130 دولارا للأول و180 دولارا للثاني
وقال مراقبون: "هذه الاستراتيجية مرشحة للاستمرار خلال 2020، لدعم قدرة الشركات على تنشيط المبيعات والمحافظة على حصصها السوقية من كعكة المبيعات العالمية التي عكفت على بنائها خلال سنوات عديدة".
اترك تعليق