وكان زعيم المعارضة، خوان جوايدو، قد أطلق حركة احتجاج واسعة النطاق في يناير عندما أعلن أن الدستور يسمح له بتقلد منصب الرئيس مؤقتا معلنا أن مادورو نجح بالتزوير في انتخابات عام 2018.
لكن الوهن أصاب حماس المشاركين في الحركة كما تتزايد مشاعر الإحباط مع استمرار مادورو في الحكم، ولا تزال الأزمة الاقتصادية تدفع البعض لاجتياز الحدود والهجرة إلى الخارج.
وكتب جوايدو على تويتر مساء أمس الجمعة "استهانت الدكتاتورية بقدرة الشعب الفنزويلي. لم يتمكنوا من تعويدنا على العيش في بؤس".
اترك تعليق