مصر
  • 29℃ القاهرة, مصر

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

أحمد سليمان

الدعاء بـ"اللهم لا تُفجعنى به" هل هو اعتراض على سنن الله

تربية النفس على عدم الاعتراض على سنن الله في الحياة والموت وأدب عدم استباق المصائب بالهم والخوف والتأكيد على أنه إذا وقع البلاء أنزل الله تعالى لطفه بما يعين على احتماله من الإيمان


وفي ضوء هذه التربية الإيمانية للنفس  هل يعد قول اللهم لا تفجعني به ولا تفجعه بي من الاعتراض على سنن الله ويحرم الدعاء به

قال العلماء إن هذا الدعاء صحيح المعنى إذ الفجع هو شدة الألم بالمصيبة فمعناه سؤال الله أن يقي العبد ألم الفقد الشديد أو أن يرزقه الصبر والتثبيت إن وقع القضاء وليس فيه محذور شرعي





تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق