يُعد حمض الفوليك (فيتامين B9) من العناصر الغذائية الأساسية التي تحتاجها المرأة خلال فترة الحمل، حيث يلعب دورًا محوريًا في دعم صحة الأم ونمو الجنين بشكل سليم. ينصح الأطباء عادةً بالبدء بتناوله قبل الحمل وحتى الأشهر الأولى منه لضمان الاستفادة القصوى.
يقلل حمض الفوليك من خطر إصابة الجنين بـعيوب الأنبوب العصبي، مثل السنسنة المشقوقة وتشوهات الدماغ.
يساهم في تكوين الحمض النووي (DNA) والأنسجة والخلايا العصبية، ما يضمن تطور الجنين بشكل صحي.
تساعد مستويات كافية من الفوليك على تقليل احتمالية الولادة المبكرة أو انخفاض الوزن عند الولادة.
يساهم حمض الفوليك في إنتاج خلايا الدم الحمراء، مما يساعد على الوقاية من فقر الدم أثناء الحمل.
يلعب دورًا في تعزيز الجهاز المناعي وصحة القلب، ما يحافظ على صحة الأم خلال الحمل.
يساعد على خفض خطر تسمم الحمل ومضاعفات الحمل الأخرى عند تناوله بانتظام.
- المكملات الغذائية المخصصة للحوامل (يُوصى عادة بجرعة 400–800 ميكروجرام يوميًا).
- الأطعمة الغنية بالفوليك: الخضروات الورقية الداكنة (السبانخ والكرنب)، العدس، الحمص، الفاصوليا، المكسرات، والبقوليات.
- البدء بتناول حمض الفوليك قبل الحمل بثلاثة أشهر على الأقل لتعزيز الوقاية من التشوهات.
- الاستمرار في تناوله خلال الأشهر الثلاثة الأولى على الأقل، وقد يُوصى بالاستمرار طوال فترة الحمل حسب استشارة الطبيب.
- الجمع بين المكملات الغذائية والنظام الغذائي الصحي للحصول على أفضل النتائج.
اترك تعليق