حذرنا المولى عز وجل من الانشغال عن ذكره سبحانه فقال تعالى فى سورة المُنافقون الابة 9:
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾
وفى الذكر جاء قول العُلماء:
"أفضَلُ مِن الصَّمتِ إجراءُ الألسِنةِ بما فيه النَّفعُ لغَيرِه، والانتفاعُ لنَفسِه، مِثلُ قراءةِ القرآنِ، وتدريسِ العِلمِ، وذِكرِ اللهِ تعالى، والأمرِ بالمعروفِ، والنَّهيِ عن المُنكَرِ، والإصلاحِ بَينَ النَّاسِ."
فقد كان النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ إذا خرجَ من بيتِهِ قالَ بسمِ اللَّهِ توكَّلتُ على اللَّهِ اللَّهمَّ إنَّا نعوذُ بكَ من أن نزلَّ أو نضلَّ أو نظلمَ أو نظلمَ أو نجهلَ أو يجهلَ عَلينا
اترك تعليق