في مشهد مؤثر داخل أروقة المتحف المصري الكبير، لم تتمالك سائحة إسبانية دموعها أمام عظمة الحضارة المصرية وروعة المعروضات التي توثق تاريخ آلاف السنين.
وأعربت السائحة، في حديثها للعاملين بالمتحف، عن انبهارها بما شاهدته من آثار مهيبة ودقة في العرض المتحفي، مؤكدة أن زيارتها لمصر كانت حلمًا تحول إلى تجربة غيرت نظرتها للتاريخ الإنساني كله.
وأشادت بالتنظيم داخل المتحف ومستوى الخدمات المقدمة، مشيرة إلى أن “كل قطعة داخل القاعات تنطق بالعظمة وتشعر الزائر بالفخر والرهبة في آن واحد.
اترك تعليق