هيرمس
    مصر
  • 29℃ القاهرة, مصر

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

أحمد سليمان

الشعب معاك يا ريس

   المصريون من كل المحافظات :   

ثقتنا كبيرة.. في قيادتنا الحكيمة

نرفض تهجير الفلسطينيين .. ولن نسمح بتصفية القضيه

مصر قوية.. ومن شرور الأعداء محمية
لن نقبل بأي حلول .. علي حساب أمننا القومي

الاصطفاف الشعبي خلف القيادة السياسية  كان دائمًا عاملًا حاسمًا فى مواجهة التحديات المصيرية كما أن وحدة المصريين وتلاحمهم خلف قيادتهم تُشكل قوة دافعة لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية 
المصريون داخل مصر وخارجها يقفون صفا واحداخلف قائدهم وجيشهم العظيم .. قالوا للجمهورية أون لاين " :  مصر كانت ولا تزال في طليعة المدافعين عن الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، نرفض كل محاولات العبث بأمن المنطقة واستقرارها..أشاروا الى ان هذا الالتفاف يبعث برسالة واضحة إلى العالم بأن الشعب المصرى لن يقبل بأى حلول تأتى على حساب الأمن القومى المصرى أو الحقوق الفلسطينية المشروعة، .. وان مصر ستبقى على العهد  داعمة للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وستواصل موقفها الراسخ بدعم حق الفلسطينيين فى إقامة دولتهم  ، ورفض أى محاولات تهدف لتهجيرهم قسرًا أو تصفية قضيتهم العادلة.أكدوا على ان هذا الاصطفاف يؤكد  الوعى الراسخ لدى المصريين  الذين يدركون جيدًا أبعاد المُخططات التى تُحاك ضد القضية الفلسطينية  ويدركون فى الوقت نفسه أن مصر لن تسمح بأن تكون جزءًا من أى حلول غير عادلة تنتقص من حقوق الشعب الفلسطينى.

د. علي زين العابدين الحسيني :
يدرك المصريون بوعيهم التاريخي أن وحدة الصف خلف القيادة الحكيمة والجيش هي الضمان الحقيقي لاستقرار الوطن في هذه المرحلة الصعبة. ذلك أن الاستفزازات الإسرائيلية ومحاولات تهجير الفلسطينيين تكشف حجم التحديات، لكنها في الوقت نفسه تزيد الشعب المصري تمسكًا بالثوابت العربية والإنسانية. ولذا فإن دعم القيادة السياسية ليس خيارًا عابرًا، وإنما هو واجب وطني يعبّر عن وفاء المصريين لوطنهم ورسالتهم في الدفاع عن القضايا العادلة. وهذا الالتفاف الشعبي هو رسالة قوة للعالم بأن مصر تقف بثبات ولا تنكسر أمام الضغوط.

د/ احمد محمد منسوب الخولي -باحث سياسي وقانون دولي:
ان الشعب المصري بكافة طوائفه يقف خلف القيادة السياسية في أي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية و التهجير القسري للفلسطينين والتنازل عن الثوابت العربية وتصفية قضيتهم، وان مصر تعمل جاهدة علي دعم حقوقهم المشروعة وضرورة تسوية سياسية عادلة تحافظ على استقرار المنطقة، والوعي لدي المواطن هو خط الدفاع الاول عن الدولة المصرية، وان رفض المصريين للتهجير رسالة واضحة عن وحدة الصف الوطني والتأييد لحق الشعب الفلسطيني في اقامة دولة مستقلة لهم.

  طاهر عادل احمد السيد العنوان دلهمو اشمون منوفيه:
الشعب المصرى يصطف بالكامل خلف قرارات القيادة السياسية.. أحزاب: مصر لن تتخلى عن مسؤولياتها تجاه الفلسطينيين منذ اللحظة الأولى وأن «الشعب المصري كله يقف خلف القيادة المصرية في قرارها برفض التهجير، وهذا ظهر خلال الأيام الماضية من حجم التفاعل الضخم الرافض للمقترح الأميركي بتهجير الفلسطينيين من غزة إلى مصر والأردن».

ـ أيمن محمد الأمين جبرائيل محمد - ـ باحث دكتوراة-ـ أسيوط :
   أبناء الشعب المصري يقفون خلف   الرئيس عبد الفتاح السيسي،  يداً بيد، وكتفاً بكتف ضد أي محاولة من محاولات التهجير القسري أو الاستيطان للفلسطينيين خارج أراضيهم، وأيضاً ضد التصريحات العدائية التي صدرت مؤخراً من جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كما أننا ندعم ونؤيد القيادة السياسية في تلك المرحلة الراهنة في أية إجراءات من شأنها حماية الأمن القومي المصري، وصون السيادة الوطنية

طه ابو رابيه- مدير عام شركة هادي مايزر -الغربية:
 الشعب المصري يقف خلف قيادته السياسية ضد سياسات واستفزازات نتنياهو الخبيثة ولم يجروء أحد بتهديد مصر وذلك لمتلكها اكبر عناصر مدربة بأعلي مستوي وتسليح حديث مما يجعلها من اقوي جيوش المنطقة وبفضل تلاحم الشعب المصري خلف قيادتة الحكيمة والتي تدافع دائما عن حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة

  د. عبدالله رشاد العباسي -  دكتوراة في الشريعة والقانون:
الشعب المصري بطبيعته يقف صفًا واحدًا وقت الأزمات، ويعرف قيمة جيشه وقيادته، الاستفزازات الإسرائيلية لن تنجح في زعزعة هذا التماسك.لموقف المصري ليس فقط واجبًا وطنيًا بل رسالة قوة للأمة كلها، الوطنية الحقيقية تظهر حين تتحد القلوب خلف راية واحدة.

أحمد جمال العربي -  محافظة الشرقية:
دعم الشعب المصري لقيادته وجيشه في مواجهة الاستفزازات الإسرائيلية يعكس الوعي الوطني والالتفاف حول الدولة في أوقات الشدائد. هذا الدعم يعزز من موقف مصر الإقليمي والدولي، مؤكدًا على التزامها بدعم القضية الفلسطينية ورفض أي محاولات للتهجير أو التوطين. يمثل هذا الموقف وحدة وطنية حقيقية تجسد تماسك الشعب المصري وقوة انتمائه لوطنه، مما يعزز من صمود مصر في وجه التحديات والمخططات الخارجية.

د. حسن قلاد ، مفتش بسوهاج:
الاستفزازات الإسرائيلية ومحاولات تهجير الفلسطينيين لا تهدد فلسطين وحدها، بل تستهدف استقرار المنطقة بأكملها حيث أن مصر بتاريخها ودورها المحوري ترفض المساس بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والتفاف المصريين حول قيادتهم ليس مجرد تأييد سياسي، بل تعبير عن وعي وطني عميق والشعب يشعر أن حماية الأمن القومي تبدأ من دعم القيادة في القرارات المصيرية والقضية الفلسطينية بالنسبة للمصريين ليست شأنًا خارجيًا، بل قضية عدل وكرامة إنسانية ومن هنا تأتي قوة الموقف المصري: قيادة حكيمة، وجيش قوي، وشعب موحد لا يعرف التراجع.

مصطفى فاروق عثمان حسين  محافظة المنيا:
الشعب المصري يثبت دومًا وعيه ووطنيته في الوقوف خلف قيادته وجيشه في مواجهة التحديات الخارجية. الاستفزازات الإسرائيلية وتصريحات قادتها لن تنال من وحدة الصف المصري وموقفه الثابت تجاه القضية الفلسطينية. دعم القيادة السياسية واجب وطني لحماية أمننا القومي واستقرار المنطقة.

 هانى الصغير -إعلام سياسي – سوهاج :
١٢٠ مليون جندي على أتم إستعداد للحرب وينتظر التعليمات وأى تلميحات مباشره او غير مباشره نحو مقترح تهجير الإخوة الفلسطينين من أراضيهم فهو أمر مرفوض شكلآ موضوعا ولا نقبل النقاش فيه الشعب المصرى على قلب رجل واحد ولا يرى ويسمع إلا فلسطين للفلسطينيين وغير ذلك هراء لا يأخذ في الحسبان.

زكريا يحيى  .... مدير عام العلاقات العامة والإعلام...القليوبية
لاشك أن الشعب المصري يقف صفا واحد خلف قيادتة الحكيمة ضد اوهام التهجير وضد استفزازات الإسرائيلية وان أحلام إسرائيل الكبرى لا يعدو كونه أوهامًا لا أساس لها من الصحة ولن نسمح بها مهما كانت النتائج

سمية جمال احمد محمد -كلية اعلام جامعة عين شمس:
الشعب المصري يقف صفًا واحدًا خلف قيادته وجيشه، فالقضية الفلسطينية قضية وطنية وعربية، ودعم الدولة في هذه المرحلة واجب لا يحتمل ترددًا.

أحمد مسعود طه _ ناشط اجتماعي:
 مصر بحكم تاريخها ودورها المحوري في المنطقة تدرك أن دعم قيادتها الوطنية في هذه المرحلة الدقيقة واجب وطني وضرورة لحماية الأمن القومي وصون الاستقرار ،  هذا الموقف الشعبي يعكس وعي المصريين العميق بأهمية التضامن الوطني والحفاظ على مصالح الأمة، ويؤكد أن الوحدة والتلاحم الداخلي هما خط الدفاع الأول أمام أي محاولات للنيل من حقوق الفلسطينيين أو المساس بأمن المنطقة.

  محاسب حسن مليس -الإسكندرية:
الاستفزازات الصهيونية الإسرائيلية للدوله المصريه دائمه ولكن مع محاولات تهجير ومحو الدوله والهويه الفلسطينيه ستعود أمجاد اكتوبر من جديد التفاف حول القياده السياسيه ودعم واسطفاف  وسيجد الكيان المزعوم زئير وانياب اسود مصر من أولادها وابنائها ورجالها وقد تراسو جانبا إلى جنب على قلب رجل واحد فى انتظار قرار وكلمه الاب والقائد رب البيت الرئيس السيسى لتلبية النداء وتنفيذ اى توجيهات رئاسيه امض لما أراك الله فنحن معك حفظ الله مصر وشعبها فى رباط إلى يوم القيامه

  مصطفى عبد الغنى --المحله الكبرى:
مواقف الشعب المصرى فى القضايا العربية يشهد لها التاريخ فهو واضح وثابت والشعب المصرى من أكبر الداعمين للقضية الفلسطينيه ويرفض كل الرفض تهجير الفلسطينين من أرضهم إلى أراض أخرى وتؤكد مصر مرارا وتكرارا  على أن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة خط أحمر ولن يكون أبدا جزء من الحلول المطروحه

عماد كمال متولي   -أسيوط مركز الفتح:

لم يكن غريباً على الشعب المصري بكل طوائفه أفراد وشرطة مسلمين وأقباط وقوفهم قلباً وقالباً وراء جيشهم العظيم ودعمهم لقرارات السيدالرئيس وموقفه تجاه تهجير الشعب الفلسطيني من أراضيه وخصوصاً بعد وضوح نية الكيان الإسرائيلي في السيطرة على الشرق الأوسط

هند الفقي إسنا:
دعم الرئيس المصري ضد الاستفزازات الإسرائيلية والضغوط المباشرة واجب وطني و نحن نحترم رئيسنا وقد فوضناه عنا ولذلك نؤيد كافة القرارات التي يتخذها .. قد يصعب الموقف كغيره من المواقف السابقة لانه يزداد بضغط الميديا و استمالات الاستعطاف ولكن ستمر الأزمة إن شاء الله ونحن دائما خلف القيادة المصرية ..

  جمال احمد حمدان شاهين -  محافظه اسيوط...مركز القوصية:
يثق الشعب المصري في قيادته السياسيه بالعبور بالبلاد الي بر الأمان بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي وجيشه القوي في حمايه الوطن وشعبه من أي محاولات  خارجيه ولن يسمح بالمساس بأرض مصر. ولا ينساق وراء اي استفزازات اسرائيليه ويرفض رفضا تاما التخلي عن القضية الفلسطينية ماهما كلفه ذلك من أضرار ويرفض تهجير الفلسطينيين من اراضيهم ويقف معهم لإعادة إعمار بلادهم ورجوعهم اليها من جديد لذلك يجب علي كل المصريين أن يقفوا خلف القيادة السياسية ويدعموها في هذه المرحلة الصعبه التي تشهدها المنطقة حاليا لأن ذلك واجب وطني علي كل مصري....

  د.صافيناز قنديل -امين مساعد أمانة المرأة المركزية -حزب حماة الوطن:
  الوعي فرض وطنى على كل مصري ومصرية كلنا على قلب رجل واحد خلف القيادة السياسية وجيشنا العظيم المرأة المصرية وعلاقتها بالجيش المصري كانت ولا زالت المرأة المصرية حصنا منيعا لمصر وقت الأزمات إننا حفيدات هؤلاء السيدات العظيمات اللاتي وقفن بجوار رجال القوات المسلحة البواسل وقت الحرب نحن جيل يسلم جيل كلنا فداء لمصرنا الحبيبة المراة المصرية جندي مقاتل وقت ما مصر تنادي عليها تلبي النداء أن مصر دولة وشعبا ستظل على الدوام سندا داعما للقضية الفلسطينية وركيزة أساسية لأمن واستقرار المنطقة

عبدالحليم مجدى عبدالحليم -  القاهرة:
أن موقف مصر الواضح والثابت، قيادةً وشعباً وإيماننا الراسخ بالقضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني الجريح، وهي حقوق لا تقبل المساومة أو التهاون أو التفريط ونستنكر تصريحات المنسوبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي للمخططات الشيطانية التي تسعى لتهجير الشعب الفلسطيني والمصريون يقفون صفا واحدا ونؤكد إصرارنا على حل الدولتين وأن أمن فلسطين جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري والعربي. 

د. محمود عبدالعزيز القلا -باحث في الشئون السياسية بالأكاديمية العسكرية:
دعم القيادة السياسية ووحدة المصريين هي السند الحقيقي في مواجهة استفزازات إسرائيل، ورسالة واضحة أن مصر لن تقبل بالتهجير أو المساس بأمنها القومي وسيادة اراضيها 

  شعبان محمد سكر -دمياط:
يبدو أن إنسانية العالم عاجزة عن الوقوف أمام بطش وغطرسة الكيان الصهيونى الذي تجاوز كل الخطوط الحمراء، فعلى مدار عامين كاملين يفتك بشعب أعزل ذنبه الوحيد دفاعه عن أرضه المغتصبة وللأسف يعاقب على ذلك ، ومادام هناك شيطان أكبر يدعم دولة الاحتلال فلا نستغرب من تصريحات قادته الاستفزازية والتهكم على الشعوب العربية وخصوصا أرض الكنانة، العالم بأسره يعلم علم اليقين أننا لسنا دعاة حرب ولكن إذا فرضت علينا فنحن لها ، هم يعلمون ان مصر مقبرة المعتدين، نثق في جيشنا ورئيسنا، أرواحنا لكم فداء ، وكما قال الشاعر إبراهيم ناجي: أَجلْ إن ذا يوم لمن يفتدي مصرا فمصر هي المحرابُ والجنةُ الكبرى

باسم أبوعين ، محامي  :
يقف الشعب المصري صفًا واحدًا خلف قيادته وجيشه الباسل في مواجهة الاستفزازات الإسرائيلية المتكررة وتصريحات قادتها العدائية.
ويؤكد المصريون رفضهم القاطع لمحاولات تهجير الأشقاء الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم العادلة.
فمصر ستظل سندًا للعرب، وحصنًا منيعًا ضد أي مساس بأمنها القومي أو حقوق الشعب الفلسطيني

  ياسر محسن ادهم:
رفض مصر القاطع للعمليات العسكرية الاسرائيلية فى قطاع غزة ومخططات تهجير الفلسطينين من اراضيهم وجرائم الابادة واستخدام التجويع كسلاح ضد الشعب الفلسطينى ...ونؤكد ايضا دعم مصر الكامل لحقوق الشعب الفلسطينى وعلى راسها على خطوط 4 يونيو 1967 اقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية....

  أحمد جابر إمام -  محافظة الشرقية:
  التشديد المصري المتكرر على رفض تهجير الفلسطينيين من أراضهم، سواء كان طوعياً أو قسرياً، ينبع من "الإحساس بالخطر الحقيقي الذي تشكله إسرائيل"، وأوضح أن هذا الموقف الحازم يأتي في ظل تعنت إسرائيل ورفضها لكل مبادرات وقف إطلاق النار وإصرارها على مخططات التهجير وإفراغ الأراضي الفلسطينية، وأن السياسة الخارجية المصرية تدرك تماماً خطورة المخططات الإسرائيلية، وتحذر بأنها "لن تمر" وأنها تمثل "خطاً أحمر ثابتاً"، ووصف تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن فتح معبر رفح لتهجير الفلسطينيين بأنها "مرفوضة ومدانة"، وأنه استفزاز فج وجريمة مكتملة الأركان ضد الإنسانية.

ريهام عادل السيد -القاهرة الخلفاوي شبرا مصر:
لا لتهجير الشعب الفلسطينيين  نحن نقف يدا واحدة بجانب قيادتنا وجيشنا العظيم وندعمه بكل قوة ضد تلك الاستفزازات من التهجير لابد ان يظلوا في ارضهم ومن واجبنا ان نقف خلف رئيسنا الرئيس عبدالفتاح السيسي وندعمه 

سحر خضري معوض سالم- قسم ثان مدينه نصر:
الرئىيس عبد الفتاح السيسى اكد   مرارا وتكراراعلي رفضه القاطع لتهجير الاخوه الفلسطنين من أرضهم ونحن جميعا متمسكين  بهذا الموقف ونقف خلف سيادة الرئيس  ونحن نفوض السيد الرئيس في كل شيئ يفعله من أجل الأشقاء الفلسطنين   ونقول له نحن معك قلبا وقالبا ومع الاشقاء الفلسطنين في محنتهم ولن تتنازل عن مبدئنا  مهما كلفنا الأمر  وسوف نظل معكم حتي تنتهي المحنه باذن الله  تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر.

محمد محمود   – الفيوم :
في ظل ما تشهده المنطقة من استفزازات إسرائيلية متكرّرة،يستلزم وعي المصريين بخطورة المرحلة ويفرض عليهم أن يكونوا درعًا وسندًا للدولة، إدراكًا منهم أن دعم القيادة ليس خيارًا بل واجب وطني يحفظ استقرار البلاد ويصون مصالحها العليا. 

 اية محمود جلال -القاهرة:
قدمت مصر وماتزال تقدم الدعم المالى والإنساني، إلى فلسطين وشعبها، حيث كشفت التصريحات الصادرة من مسئولين مصريين فى السنوات الماضية عن الدعم المالى المقدم من القاهرة إلى فلسطين ،76 عاما من الدعم الأمنى والسياسى والمادى والاجتماعى.. القوات المسلحة المصرية قدمت أرواح جنودها لحماية الأشقاء.. وجهود لا تتوقف من أجل حقن دماء الفلسطينيين والحصول على حقوقهم وأراضيهم ودعم الشعب المصري ومسانده قواته في هذه القرارات لدعم اشقائنا في فلسطين .

محمد محمود محمودي حسن :
الشعب المصري بكل أطيافه يقف صفًا واحدًا خلف قيادته وجيشه الباسل، في مواجهة الاستفزازات الإسرائيلية المتكررة وتصريحات رئيس وزراء الكيان ومحاولات تهجير الشعب الفلسطيني.
وفي هذه المرحلة الدقيقة، فإن دعم المصريين لقيادتهم السياسية يُعد واجبًا وطنيًا لا يحتمل التهاون، حفاظًا على أمن مصر القومي، ومساندةً للقضية الفلسطينية العادلة."

 كيرلس فرحان فهمى : 
وقوف الشعب المصري خلف قيادته وجيشه يعكس وحدة التماسك الراسخة ، وإدراكًا عميقًا لحساسية المرحلة وخطورة الاستفزازات الإسرائيلية. تصريحات رئيس وزراء إسرائيل ومحاولاته المتكررة لتهجير الفلسطينيين لن تنجح أمام هذا التماسك الشعبي والرسمي. فمصر ستظل سندًا للقضية الفلسطينية وحائط صد أمام أي تهديد يطال أمن مصر القومي أو حقوق أشقائها ، بفضل جهود القيادة السياسية والاجهزة الوطنية المصرية .

ياسر ثروت .. الدقهلية:
الشعب المصرى العظيم لة دور كبير فى الوقوف بجوار جيشة وقياداتة على مدار التاريخ وهذا الوقوف حقق الأنتصارات الكبرى طوال السنوات الماضية منذ أنتصارات حرب أكتوبر المجيد حتى هذه اللحظة فى الأنتصار على الإرهاب والقضاء علية ودحرة من جذوره وأن الشعب المصرى يقف بجوار جيشة وقياداته من أجل الأستقرار والتنمية، ولقد رأينا ما قام بة الشعب المصرى العظيم والأصيل فى وقوفة ودعمة لجيشة العظيم لتحقيق الانتصارات الكبرى لمصر والوطن العربي كلة وما حققه الجيش من تضحيات مستمرة من أجل الوطن، والحفاظ عليه وأن التاريخ سجل هذه المسيرة التى بينت للعالم كله، أن هناك جيشاً وطنياً وشعباً عظيماً حققا الانتصارات لمصرنا الحبيبة والوطن العربي كلة. 

محمود أحمد محمود الزفتاوي -  قريه سحيم السنطة الغربية :
لم يكن الدعم المصري لفلسطين يومًا خاضعًا لحسابات المصالح أو التوقيتات السياسية، بل كان دومًا دعمًا أصيلاً نابعًا من قناعة عميقة بالعدالة والروابط القومية،فأن الطريق إلى فلسطين قد اقترب وستكون حرة وبين أيدينا، فلسطين باقيةٌ من بحرها إلى نهرها.

.. والنواب والشيوخ والقيادات السياسية :

نقف جميعا خلف الرئيس السيسي.. لمواجهة كل المخططات

قائدنا تحدي ترامب ورفض تهجير الفلسطينيين وتصفية القضية

وجه رسالة للعالم كله بأن مصر تعمل من أجل العدالة والإنسانية

مصر لم تتوقف أبدا عن تقديم الدعم لأبناء غزة منذ اليوم الأول للحرب

أكد أعضاء مجلسي النواب والشيوخ والقيادات السياسية أنهم يقفون جميعاً خلف القائد والرئيس عبد الفتاح السيسي في مواجهة كل المخططات والمؤامرات والتحديات التي تواجهها الدولة المصرية في ظل إصرار إسرائيل علي تنفيذ مخطط تهجير الفلسطينيين بدعم من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب 

قالوا: اننا جميعا نقف وقفة رجل واحد خلف قيادتنا السياسة التي انتشلت مصر من بحور الظلام ونقف أيضا خلف قيادتنا السياسية في رفض كافة محاولات اسرائيل ومن ورائها في تصفية القضية الفلسطينية وتحقيق احلام واهية في إقامة اسرائيل الكبري

وقال وكيل مجلس النواب المستشار احمد سعد الدين ان حديث السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي عن الأوضاع في قطاع غزة هي وثيقة موقف وطني رفيع. قطعت الطريق أمام كل محاولات التشكيك في صدق التحرك المصري تجاه القضية الفلسطينية.

أضاف ان القضية الفلسطينية ستظل حية ومستعصية علي اسرائيل ان تعمل علي تصفيتها وانها ستعجز عن تصفية القضية الفلسطينية مهما فعلت وعليها ان تعيد حساباتها فأرض مصر لن تكون لغير المصريين وان محاولات تصفية قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين ستبوء بالفشل بفضل سياسة قائدنا و زعيمنا فخامة الرئيس السيسي الذي اعلنها مدوية لا للتهجيرهم ولا لتصفية القضية الفلسطينية 

موقف تاريخي للرئيس

أشاد كمال حسنين. رئيس حزب الريادة وأمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية. بالموقف التاريخي للرئيس عبد الفتاح السيسي الذي رفض دعوة ترامب لتهجير الفلسطينيين إلي مصر والأردن وعبر تعبيرًا صادقًا عن موقف مصر الثابت تجاه القضية الفلسطينية. وتمسك بالدور المصري الشريف والإنساني في دعم الأشقاء في قطاع غزة.
وقال "حسنين" إن الرئيس السيسي وجّه رسالة واضحة للعالم. بأن مصر لا يمكن أن تقف موقف المتفرج إزاء ما يحدث في غزة. بل تتحرك من منطلق وطني وقومي وإنساني لحماية الشعب الفلسطيني. والسعي لوقف العدوان. وتخفيف معاناة المدنيين.
وأضاف أن تأكيد الرئيس علي ضرورة إدخال أكبر حجم من المساعدات لأهالي غزة يعكس إدراكًا حقيقيًا لحجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها القطاع. مشددًا علي أن هذا الموقف ليس جديداً علي الدولة المصرية. بل هو امتداد لدور تاريخي تقوم به مصر في نصرة القضية الفلسطينية.

رسائل قوية

وقالت النائبة رحاب الغول أن النداء الذي وجهه الرئيس السيسي إلي المجتمع الدولي. وخاصة للرئيس الأمريكي. يحمل تقديرًا للمسؤولية الدولية. ويؤكد أن هناك فرصة حقيقية لإنهاء الحرب. إذا ما توفرت الإرادة السياسية والإنسانية لذلك.
وأكدت كلمات الرئيس السيسي وتحمّل رسائل قوية لكل الأطراف. مفادها أن مصر ستظل طرفًا نزيهًا. صادقًا. وأمينًا في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. كما أنها ستستمر في بذل كل جهد ممكن لوقف نزيف الدم في غزة. وفتح الممرات الآمنة أمام المساعدات الإنسانية. 
واوضحت أن كل القوي السياسية في مصر تقف خلف القيادة السياسية في تحركاتها الدبلوماسية والإنسانية. وتدعم الموقف الوطني المسؤول الذي أعلنه الرئيس عبد الفتاح السيسي بكل وضوح وشفافية أمام العالم.

مواقف وطنية رفيعة

ووصفت النائبة إيلاريا حارص. عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب عن حزب الشعب الجمهوري ان ما اعلنه الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن الأوضاع في قطاع غزة كانت بمثابة وثيقة موقف وطني رفيع. قطعت الطريق أمام كل محاولات التشكيك في صدق التحرك المصري تجاه القضية الفلسطينية. موضحة أنها تضمنت رسائل واضحة وعلي رأسها رفض مصر القاطع لأي تهجير قسري للفلسطينيين مما يعكس التزامًا مصريًا ثابتًا لا يتغير بتغير الظروف. وتحمل دفاعًا حقيقيًا عن الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني.
وأوضحت. أن التأكيد المتكرر علي أن مصر تتحرك بأمانة وإخلاص من أجل الفلسطينيين. يعكس سياسة دولة لا تُدار بالعاطفة المؤقتة. بل تعتمد علي ثوابت سياسية وأخلاقية راسخة. لافتة إلي أن مصر لم تتوقف عن تقديم الدعم الإنساني لغزة منذ اليوم الأول للعدوان. وأن دعوة الرئيس لضرورة إدخال أكبر قدر من المساعدات ليس مجرد تصريح. بل هو ترجمة واقعية لحجم الجهد المصري علي الأرض.
وأشارت إلي أن الموقف المصري حظي بتقدير إقليمي ودولي واسع. رغم حملات التشويه التي قادتها بعض الأطراف المعادية خلال الفترة الماضية. وأضافت أن القاهرة لم تنشغل بالرد علي تلك الأبواق. بل واصلت العمل علي الأرض. ورفعت صوتها في كل المحافل الدولية دفاعًا عن سكان غزة. مطالبة بوقف العدوان وضمان تدفق الإغاثة المستدامة.
وشددت علي ان الرئيس السيسي اعاد تصحيح البوصلة. وتوجه رسالة للعالم بأن مصر لا تخوض معارك إعلامية. بل معركة حقيقية من أجل العدالة والإنسانية. مؤكدة أن من يشكك في الدور المصري. إما يجهل الحقيقة. أو يسعي لإرباك الجهود التي تقودها مصر بكل شرف ومسؤولية.

كشف حرب الإبادة

أكد النائب حسن عمار. عضو مجلس النواب. أن تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن الأوضاع في قطاع غزة. كشفت بوضوح للعالم أجمع حجم المعاناة الإنسانية التي يواجهها الأشقاء الفلسطينيون. وحجم الممارسات الوحشية لقوات الاحتلال الإسرائيلي. حيث يعيش قرابة مليون ونصف مليغ فلسطيني ظروفًا معيشية قاسية للغاية. ويعانون من الجوع ونقص المياه وانعدام كافة أوجه الحياة. نتيجة الحصار الإسرائيلي المشدد. منوهاً بأن ما يحدث في غزة يعد حرب إبادة جماعية تُرتكب أمام المجتمع الدولي.
وأضاف "عمار". أن تصريحات الرئيس السيسي ردت بقوة علي الأكاذيب المتعلقة بوصول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلي القطاع عبر معبر رفح. مؤكدًا أن معبر رفح مخصص في الأساس لعبور الأفراد. وأن تشغيله لا يقتصر علي الجانب المصري فقط. بل يتطلب موافقة الجانب الآخر في القطاع. كما أوضح الرئيس أن هناك 5 معابر متصلة بالقطاع. منها معبر رفح ومعبر كرم أبو سالم من الجانب المصري. وهو مايرد علي كافة الشائعات والأحاديث المغرضة التي تنال من دور مصر في حلحلة الأزمة ونصرة القضية الفلسطينية ليس منذ السابع من أكتوبر 2023 ولكن علي مدار عقود مضت.
وأشار عضو مجلس النواب. إلي أن الجانب الإسرائيلي هو من يعرقل دخول المساعدات الإنسانية. وينفذ سياسة التجويع الممنهج للقضاء علي شعب بأكمله. في انتهاك صارخ لكافة الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان. مؤكدًا علي أن مصر بقيادتها السياسية الحكيمة تواصل جهودها المكثفة مع كافة الشركاء الدوليين لإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلي قطاع غزة. وتعمل جاهدة لرفع المعاناة عن الأشقاء الفلسطينيين.

كميات هائلة من المساعدات

وأوضح حسن عمار. أن مصر منذ اندلاع العدوان رابطت علي الحدود ومارست كافة اوجه الضغط لتمرير المساعدات الإنسانية والإغاثية. عبر معبر رفح البري الذي يعد الشريان الحيوي لقطاع غزة. علي الرغم من العرقلة الإسرائيلية المستمرة. حيث استقبلت مصر كميات هائلة من المساعدات من دول ومنظمات مختلفة حول العالم. وقامت بتخزينها وتنسيق دخولها إلي غزة. ونجحت في تخفيف حدة الأزمة علي اهالينا داخل القطاع. ولعبت أيضا دور دبلوماسي وسياسي لنصرة القضية الفلسطينية بالمحافل الدولية ولم تدخر جهدًا حتي هذه اللحظة الراهنة في الضغط علي المجتمع الدولي لزيادة تدفق المساعدات وتسهيل دخولها.

موقف ثابت وحازم

وأكد الدكتور جمال أبو الفتوح. عضو مجلس الشيوخ ان مصر بقيادة فخامة الرئيس السيسي كانت ثابتة علي موقفها من رفض اي محاولة تصفية القضية الفلسطينيه او اي محاولة لتجويع الشعب الفلسطيني وتدفقت المساعد الي الاخوة الاشقاء في غزة الذين تحملوا الصعاب من اجل البقاء علي القضية الفلسطينية في بؤرة الاحداث وما ساهم به وضوح الدور المصري التاريخي والثابت في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق. وتكشف حجم الجهد المتواصل الذي تبذله مصر علي كافة الأصعدة منذ بداية الأزمة في أكتوبر 2023. منوهاً بأن القاهرة لم تدخر جهدًا في تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية إلي قطاع غزة. علي الرغم من التحديات الهائلة علي الأرض. فلقد حرصت منذ اليوم الأول علي إدخال أكبر حجم ممكن من المساعدات.
وأضاف "أبو الفتوح" اننا نرفض كمصريين وعرب تحملنا دورنا التاريخي بكل قوة  تعنت الاحتلال الإسرائيلي الذي يفرض سياسة التجويع هو العائق الوحيد أمام الدور المصري لتخفيف الأعباء والمعاناة علي غزة وان التزام مصر الراسخ مستمر بدعم ومساندة اشقائنا في غزة. وتفضح في الوقت ذاته ممارسات التعنت من جانب حكومة نتنياهو.
وأشار عضو مجلس الشيوخ. إلي أن الخارجية المصرية لعبت دور دبلوماسي محوري في حشد الدعم الدولي لوقف إطلاق النار والضغط من أجل حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية. وتعد دعوات الرئيس السيسي للرئيس الأمريكي دونالد ترمب. لوقف الحرب في غزة. دليلًا قاطعًا علي حرص مصر علي إنهاء هذا العدوان ورفع المعاناة عن أهالي القطاع. في ظل صمت المجتمع الدولي عن جرائم الاحتلال وتنفيذ مخطط الإبادة الجماعية بدافع انتقامي حقير.
شدد الدكتور جمال أبو الفتوح. علي الموقف المصري الثابت والحازم برفض أي محاولات التهجير القسري للشعب الفلسطيني من أرضه. مؤكدًا أن مصر أعلنتها صراحة منذ بداية الأزمة أنها لن تسمح بتهجير إخواننا الفلسطينيين من غزة أو أي جزء من الأراضي الفلسطينية. فإن هذا الموقف مبدئي ويعكس إيمان مصر الراسخ بحق الشعب الفلسطيني في البقاء علي أرضه وتاريخه. وحماية أمننا القومي من أي مخططات تهدف لتصفية القضية الفلسطينية علي حساب دول الجوار.

إعادة الاعتبار للحقوق الفلسطينية

وأكد الدكتور أحمد الشناوي. أمين الإسكان والمرافق بحزب مستقبل وطن بمحافظة الجيزة. أن التحركات الدبلوماسية المصرية الأخيرة كانت جدار الصد الأول في مواجهة مخطط تهجير الفلسطينيين وتصفية قضيتهم. مشددًا علي أن مصر لم تكتفِ بالدفاع عن أمنها القومي. بل قادت أيضًا رأيًا عامًا عربيًا ودوليًا داعمًا للشرعية الفلسطينية في الحصول علي أرضها وإقامة دولتها المستقلة.
وأشار الشناوي إلي أن هذه الجهود الجادة أثمرت نتائج ملموسة. تمثلت في إعلان دول كبري مثل فرنسا وبريطانيا اعترافها بالدولة الفلسطينية. وهو ما يعكس نجاح مصر في إعادة الاعتبار للحقوق الفلسطينية وفرض صوتها كركيزة أساسية في أي معادلة تخص مستقبل المنطقة. لتؤكد أن الموقف المصري لا يعرف المساومة ولا التنازل عن الثوابت.
وأوضح أن مصر تعلن بوضوح أن قضية فلسطين خط أحمر. وأنها لن تكون أبدًا طرفًا في أي مخطط للتهجير. معتبرًا أن العبث بحقوق الفلسطينيين يمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري. وأن القاهرة لن تسمح تحت أي ظرف بتمرير مثل هذه السيناريوهات. بل ستظل صخرة تتحطم عليها الأوهام الإسرائيلية ومحاولات تصدير أزماتها الداخلية.
وشدد الشناوي علي أن مصر دولة سلام بطبيعتها. لا تسعي للحرب ولا تتاجر بشعاراتها. لكنها إذا فُرضت عليها الحرب فإن المصريين لها كما كانوا دومًا في نصر أكتوبر المجيد. داعيًا إلي الاصطفاف الكامل خلف القيادة السياسية والقوات المسلحة. ومشددًا علي أن مصر ستواصل تحركاتها الدبلوماسية والسياسية من أجل إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة علي حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

إدراج الملف في البريكس

واكد النائب أحمد فؤاد أباظة رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب علي أهمية الدور التاريخي والمحوري لمصر تجاه جميع القضايا الإقليمية والدولية بصفة عامة والقضية الفلسطينية بصفة خاصة.
وقال "أباظة" إن مصر نجحت في أن تجعل القضية الفلسطينية في بؤرة اهتمامات العالم كله وبجميع دوله ومنظماته مؤكداً ان أكبر دليل علي ذلك حرص مصر بقيادة الرئيس السيسي علي إدراج ملف القضية الفلسطينية في خطاب مصر علي منبر البريكس وهو ما يعكس الإصرار الحقيقي والكبير من الدولة المصرية علي ارسال رسالة عاجلة للمجتمع الدولي علي أن كانت ولاتزال وستظل المدافع الأول عن القضية الفلسطينية وإبقاء هذه القضية حاضرة في أجندة جميع التجمعات والمنتديات والمؤتمرات الإقليمية والدولية مواجهة محاولات تهميشها أو فرض أمر واقع يكرس الاحتلال.

بدائل عملية

وأشار النائب أحمد فؤاد أباظة إلي ضرورة أن يدرك ويعي العالم جيدا أن مصر لن تترك القضية الفلسطينية حتي يتحقق حلم الأشقاء الفلسطينيين في إقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية علي حدود الرابع من يونيو عام 1967 مؤكداً أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه البشعة ضد الشعب الفلسطيني الأعزل في غزة والضفة يهدد ليس فقط الشعب الفلسطيني. بل منظومة الأمن الإقليمي والدولي خاصة وأن مصر لا تكتفي بإدانة العدوان أو رفض التهجير. بل تطرح بدائل عملية. مثل خطتها لإعادة إعمار غزة. ومبادراتها لعقد مؤتمر دولي لحشد التمويل والدعم. وهو ما يؤكد دورها كدولة قائدة تتحمل مسئولياتها تجاه محيطها العربي والدولي. 

 





تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق