فى صباح اليوم الثالث من شهر ربيع الأنوار،شهر مولد خير الأنام سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام نستهل صباحنا بالصلاة والسلام على النبيّ والتضرع إلى الله عز وجل بالدعاء بأن يكرمنا باتباع هَديه وسُنته.
ومن صيغ الصلاة على النبيّ:
الصيغة الإبراهيمية التي تُقال في التشهد، وهي: "اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ".
صلاة طبِّ القلوب؛وصيغتُها: "اللهم صلِّ على سيدنا محمد طب القلوب ودوائها، وعافية الأبدان وشفائها، ونور الأبصار وضيائها، وقوت الأرواح وغذائها، وروح الأرواح وسر بقائها، وعلى آله وصحبه وسلم".
الصلاة التفريجية؛ التي صيغتها: "اللهم صلِّ صلاةً كاملة وسلِّم سلامًا تامًّا، على نبيٍّ تنحلُّ به العُقَد، وتنفرج به الكُرَب، وتُقضَى به الحوائج، وتُنال به الرغائب وحسن الخواتيم، ويُستسقَى الغمامُ بوجهه الكريم وعلى آله".
اترك تعليق