أفادت دار الإفتاء المصرية أنه بعد رمي جمرة العقبة الكبرى يقوم الحاج بالحلق أو التقصير، وتُقصِّر المرأة الحاجَّةُ من أطراف شعرها، وبذلك يتحقق التحلُّل من إحرام الحج.
أشارت الإفتاء إلى أنه فى تلك الحالة يحل للحاج ما كان محرمًا ما عدا اللقاء الجسدي بين الزوجين؛ فهذا لا يحل إلا بعد طواف الإفاضة.
اترك تعليق