قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «الحَجُّ المَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الجَنَّةُ» رواه البخاري.
وهذا الحديث مما يدل على فضل أداء فريضة الحج فهى من أفضل الأعمال وأجلها عند الله سبحانه وتعالى، وثوابه يعدل ثواب الجهاد في سبيل الله.
تُبين الإفتاء المصرية أن الحج المبرور الذي لا يخالطه إثم سبب لغفران الذنوب، ولا جزاء له إلا الجنة؛ فعن أبي هريرةَ رضي اللهُ عنه قال: سمعت النّبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم يقول: «مَنْ حَجَّ فَلَمْ يَرْفُثْ، وَلَمْ يَفْسُقْ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ».
ومن فضائل الحج ما يلي:
1-ينفي الفقر.
2-إظهار العبودية لله.
3-مباهاة الله تعالى ملائكته بالحجاج.
4-تطهير النفس وتزكيتها.
5-مغفرة الذنوب.
اترك تعليق