نحن لا قوة لنا إلا بالله والمؤمن الحقيقي ليس عنده وقت فراغ، لأنه دائمًا ما يشغل وقته بذكر الله، إن قولًا، فعلًا، أو ذكرًا والبحث عن أفضل ذكر للتقرب من الله سبحانه وتعالى .
"الإكثار من قول لا حول ولا قوة إلا بالله عبادة عظيمة، فإذا لزِمتَها أنارَ الله بصيرتك، وألهمَك رُشدك، وثبَّت قلبك، وسدَّد رأيك، وقوّى عزيمتك، وأعزَّ نفسك، وجمع أمرك، وفرّج همّك، وسدَّ فاقتك، وشرَح صدرك، وفتَحَ لك وأعانَك.
إننا نقوى بالله، ونتعافى بالله، ونطمئن بالله
اترك تعليق