من الذنوب التى يؤاخذ بها الانسان ويُعاقبُ عليها في الدنيا ولا تُرفع عقوبتها فى الاخرة قطيعة الرحم وهجرها
وعلى الجانبُ الاخر فإن أعجل الطاعة ثواباً فى الدنيا مودة الاقارب والاهل
قال العُلماء وإن كان أهلُ البيت يرتكبون المعاصى والاثام فتنموا أموالهم ويكثر عددهم بالتناسل ووالولادة الكثيرة إذا تواصلوا
واستشهدوا على ذلك بقوله ﷺ"إنَّ أعجَلَ الطَّاعةِ ثوابًا صِلَةُ الرَّحِمِ، حتَّى إنَّ أهلَ البيتِ لَيكونوا فَجَرةً فتنمو أموالُهم ويكثُرُ عددُهم إذا تواصَلوا، وما مِن أهلِ بيتٍ يتواصَلونَ فيحتاجونَ". صحيح ابن حبان
وصلة الرحم أيضا تُطيل في الأجل وتزيد في الرزق كما أخبرنا المصطفى ﷺ "صِلةُ الرَّحمِ تزيدُ في العمُرِ"
اترك تعليق