استئناف المعاصى بعد العُمرة كخلع الحجاي بعد أداء مناسكها هل يُبطل ثوابها _وقد أكد العُلماء أن التوبة تمحو ما قبلها ولا يؤثر الوقوع فى الاثام والمُخالفات على أجر وصحة العُمرة ولا غيرها من الاعمال الصالحات
واشاروا الى أن الشرك بالله هو العملُ الذى يُحبط العمل وذلك لقوله تعالى "وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ "الأنعام:88
_والعُمرة هى احد مُكفرات الاثام والذنوب وحتى الكبائر منها على قول العلماء مادام تاب الانسان توبة نصوح عنها
والعُمرة ليس لها وقت مُحدد فى العام ويتعبد فيها المسلم بالاحرام من الميقات والطواف والسعى بين الصفا والمروة والتحلل بالحلق والتقصير
عمرات النبى صل الله عليه وسلم
_الاولى عُمرةُ الحُدَيْبِيةِ في ذي القَعدةِ سَنةَ سِتٍّ مِن الهِجْرةِ
_الثانيةُ: عُمرةُ القَضاءِ في ذي القَعدةِ مِن السَّنةِ السَّابعةِ مِن الهِجرةِ
_الثالثة عُمرةُ الجِعِرَّانَةِ..في السَّنةِ الثَّامنة مِن الهِجرةِ.
_العمرةُ الرَّابعةُ .. في السَّنةِ العاشرةِ مِن الهجرةِ
اترك تعليق