تسابق مصر الزمن لإنجاز مشروعات التحول الأخضر، مدفوعة بإيمانها الراسخ بأهمية التنمية المستدامة ودورها في مواجهة التغير المناخي، مستفيدة من موقعها الجغرافي الاستراتيجي وما تمتلكه من مقومات طبيعية وبشرية هائلة، والأهم الإرادة القوية لتصبح مركزًا محوريًا لتصدير الطاقة النظيفة إلى أوروبا وآسيا وإفريقيا..
وقد تبنت مصر استراتيجيات طموحة للاستفادة من مواردها الطبيعية الوفيرة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لتكون أساسًا في إنتاج الهيدروجين الأخضر.
ووقعت مصر ست مذكرات تفاهم لمشروعات الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء في العين السخنة، باستثمارات متوقعة تزيد على 10 مليارات دولار، بهدف إنتاج الوقود الأخضر للاستخدام المحلي والتصدير.
اترك تعليق