جاء فى مقصود قوله تعالى "وَعَجِلۡتُ إِلَيۡكَ رَبِّ لِتَرۡضَىٰ"طه: 84 _اى عجلت إليك يا رب طلبا لقربك ومسارعة في رضاك، وشوقا إليك
وفى تدبر الاية قال العُلماء _ان رضا الله في المبادرة إلى أوامره والعجلة إليها، وهي أولى من الطاعات المستحبة التي تزاحمُ تلك الأوامر.
وتلك الاية هى شعاراً للمُتسابقون فى اداء الاعمال الصالحة طلباً لرضا الله تعالى والتى منها
_ الصلاةُ في أوَّلِ وقتِها.
_ التعجيلُ بصلاةِ المغربِ.
_تعجيلُ الإفطارِ في الصيامِ.
_التعجيلُ بتقديمِ الضيافةِ للضيفِ.
_التعجيلُ بقضاءِ الدينِ.
_«تَعَجَّلُوا إِلَى الْحَجِّ- اى الْفَرِيضَةَ- فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَا يَدْرِي مَا يَعْرِضُ لَهُ»
_ عجِّلْ بتَزويجِ البِكرِ.
_ أَسْرِعُوا بِالْجِنَازَةِ، فَإِنْ تَكُ صَالِحَةً فَخَيْرٌ تُقَدِّمُونَهَا، وَإِنْ يَكُ سِوَى ذَلِكَ، فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ رِقَابِكُمْ
_عجِّلْ بإخراجِ الزكاةِ أوَّلَ وُجوبِها.
اترك تعليق