اوضح العُلماء ان الضرورة التى تُبيح ارتكاب المحظور _تقع ُاذا ما غلب على الظن وقوع المرء فى الهلكة او ان الانسان سيلحقه مشقة لا تُحتمل
ضوابط الضرورة المبيحة للمحظور
ووفقاً للعلماء فأن الضوابط التى يرتكن عليها المسلم للتحرر من قيود الشرع واللجوء الى ارتكاب المحظورات دفعاً لحفظ النفس الاتى
_أن تكون الضرورة ة قائمة لا منتظرة
_ ألا يكون لدفع الضرورة وسيلة أخرى إلا مخالفة الأوامر والنواهي الشرعية.
_ يجب على المضطر مراعاة قدر الضرورة ..فلا يجوز للمضطر أن يأكل من الميتة إلا بما يسد رمقه
_ ان يكون الفعل مُحتمل الرخصة ..فلا يجوز للانسان على سبيل المثال قتل غيره افتداء لنفسه
اترك تعليق