افادت دار الافتاء ان التصويرَ المنهيَّ عنه فى الشرع هو صنعُ التماثيل الكاملة التي تضاهي خلق الله، أما التصوير الفوتوغرافي فهو في حقيقته حبسٌ للظل، ولا يسمَّى تصويرًا إلا مجازًا.
وعلى هذا اكدت على انه يجوز شرعًا تعليق هذه صور المتوفين ما دامت محتشمة
وفى هذا الشأن قال الدكتور محمود شلبى امين الفتوى بدار الافتاء المصرية _ان الصور المُعلقة على الجدران بالمنازل مادامت لا تحتوى على شئ مُحرم فلا حرج فى تعليقها ولا شئ فى فيه
اترك تعليق