تخلُّق الجنين في رحم أمه يكون بتمام ثمانيةٍ وعشرين يومًا، وتُحسَب هذه الأيام مِن أول يومٍ في آخِر حيضةٍ للمرأة نزلت عليها قبل حصول الحمل _اوضح ذلك دكتور شوقى علام المُفتى السابق لدار الافتاء المصرية
ولفت الى ان الدَّم النازل بعد سقوط الحمل الذي تم وصف مُسبقاً هو دم نفاس
وعليه اكد المُفتى السابق _إن الدم النازل على المرأة بعد الإجهاض في الشهر الثاني من ثبوت الحمل في جنينٍ طبيًّا يُعَدُّ دمَ نفاسٍ شرعًا، وتجري عليه أحكامه.
ما حكم الدم النازل بعد الإجهاض؟ فامرأةٌ كانت حاملًا في جنين، ثم قدَّر الله عليها الإجهاض وهي في الشهر الثاني من الحمل، فما الحكم الشرعي في الدم النازل مِنها بعد هذا الإجهاض؟ هل يعدّ نفاسًا؟
اترك تعليق