أشارت دار الإفتاء المصرية إلى أن المقرر شرعًا أن كلَّ إنسانٍ حُرٌّ في التصرف في ماله وفيما يملك، وبالصورة التي يراها مناسبةً لحاله.
أشترطت الإفتاء لذلك عدم التقتير أو التبذير وأن لا ينسى حق الفقراء والمساكين، ويجب أن يقدِّم في النفقة مَن يعولُهُم؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «خَيْرُكُم خَيْرُكُم لِأَهْلِهِ، وَأَنَا خَيْرُكُم لِأَهْلِي» رواه الترمذي.
اترك تعليق