بينت دار الإفتاء المصرية أن العلماء قد اجمعوا على أن النبي صلى الله عليه وسلم وُلد وانتقل يوم الإثنين، ولكنهم اختلفوا في تحديد تاريخ ميلاده، وانتقاله صلى الله عليه وآله وسلم.
أشارت الإفتاء إلى أن ما عليه عمل الأمة سلفًا وخلفًا أنه وُلد صلى الله عليه وآله وسلم فجر يوم الإثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأول عام الفيل، والاحتفال بتلك الذكرى مشروع في ذلك التاريخ من كل عام حتى وإن وافق يوم الإثنين أو غيره من الأيام.
اترك تعليق