أشار الدكتور أحمد وسام_امين الفتوى بدار الإفتاء المصرية_إلى أنه لا ينبغي أن نعلق انفسنا بالأوهام ،كالكوب كُسر فأفكر فى السبب ولا أنسبه بالحسد أو العمل.
بيّن د.وسام أن الأوهام كالنفق المظلم لا نهاية له فلا بد من التفكر بمنطقيه ،فإذا وقعت حادثة انظر في أسبابها المادية المعقولة التي ترتب عليها هذا الحدث.
تابع أمين الفتوى: فإذا بحثت ولم أجد سببا لهذا وإذا شكيت أن محسود أو معمول عمل فعليك بالرقية الشرعية وقراءة آية الكرسي والفاتحة فكيد الشيطان كان ضعيفا ناصحا بعدم التعلق بالأوهام لأن الله سبحانه وتعالى يحب المسلم ويحب أن يكون ذا عقليه منطقية.
اترك تعليق