ثبت فتح ابواب الجنة يومى الاثنين والخميس و هذا يُنبأ عن كثرة تنزل الرحمات من المولى عز وجل فى هذين اليومين
فوفقاً للعلماء_ان فتح الابواب علامة على كثرة الصفح والغفران واعطاء الثواب الجزي
وقد استشهدوا على هذا بقوله صل الله عليه وسلم " تُفتَحُ أبوابُ الجنَّةِ يومَ الاثنينِ و الخميسِ، فيغفرُ اللهُ عزَّ وجلَّ لِكلِّ عبدٍ لا يُشرِكُ باللهِ شيئًا، إلَّا رجلًا كانَ بينَه وبينَ أخيهِ شحناء"
ودليل الرفع الاسبوعى للاعمال ورد فى قولهﷺ _ تُعرضُ الأعمالُ يومَ الإثنين والخميسِ فأُحِبُّ أن يُعرضَ عملي وأنا صائمٌ
وحول نذر طاعة الصيام فى يوم الخميس _قال العلماء من نذر طاعة لله لذمه الوفاء بنذره ما دام كان مُستطيعاً قادراً على الصيام فأن لم يكن قادراً فعليه اخراج كفارة النذر وقد قال امين الفتوى هشام ربيع _كفارة النذر كفارة اليمين اى "اطعام عشرة مساكين
وقال العلماء من نذر نذرا معيّنا كصوم الخميس لم يجز له تأخير الوفاء به عمدا ، فإن نسيه ، قضاه ، ولا إثم عليه ولا كفارة .
اترك تعليق