وافاد الدكتور على جمعة المُفتى السابق للديار المصرية_ان العبرة ليست بكثرة الأعمال سواءٌ ما نُعمِّر به آخرتنا، أو نُعمِّر به دنيانا،وانما الأصل في ذلك الدوام وإن قل
وافاد ان عائشة رضى الله عنها وصفت عمل النبى ﷺ بقولها "كان عمله ديمة"_أي دائمًا
واشار المُفتى الاسبق ان ديمومة عمل النبى ﷺلكونه كان يُحب الزيادة في طريق الله لا النقصان
ولفت انه صل الله عليه وسلم أمرنا بالديمومة في العمل، فقد قال ﷺ «أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل»
وقال حتى تكون في نظره سبحانه وتعالى يجب عليك أن تُديم العمل كما علمنا رسول الله ﷺ فذلك يبني الجدية و الإتقان فى المسلم
اترك تعليق