قال الله تعالى .. ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ “. (التوبة : 26)
وقال ابن القيِّم عن السكينه : ( هي الطُّمَأنِينة والوَقَار والسُّكون ، الذي ينزِّله الله في قلب عبده عند اضطرابه من شدَّة المخاوف ، فلا ينزعج بعد ذلك لما يرد عليه ، ويوجب له زيادة الإيمان ، وقوَّة اليقين والثَّبات ).
ويذكر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أن من أسباب طمأنينة القلب وسكينته هي ذكر الله سبحانه {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}. [الرعد: 28]
اترك تعليق