باتت ظاهرة التَّنَمُّر أمر دارج فى كثير من الحالات الفردية والمجتمعية،وهو سلوك عدواني يلحق الأذى والضرر بالشخص المُتَنَمَّر عليه، إضافة لخطورته على الأمن المجتمعي من حيث كونه جريمة.
من جانبها أكدت الإفتاء المصرية إن التنمر بجميع صوره مذمومٌ شرعًا، ومَجَرَّمٌ قانونًا؛وناشدت جميع فئات المجتمع بالعمل على التصدي لحل هذه الظاهرة، ومواجهتها، وتحَمُّل المؤسسات التعليمية والدعوية والإعلامية دورها من خلال بيان خطورة هذا الفعل والتوعية بشأنه؛ بإرساء ثقافة مراعاة مشاعر وحقوق الآخرين واحترامهم.
اترك تعليق