نال ضريح امام الدعاة الشيخ محمد متولى الشعراوى اهتماماً خاصاً تزامن مع ذكرى وفاته حيث كلف الرئيس عبد الفتاح السيسى الهيئة الهندسية بالقوات المُسلحة بترميمه
وكان ذلك التدخل بعدما اغرقت مياه الصرف الصحى ضريح الامام ولاحظها مُحبو الشيخ رحمه الله والذين اعتادوا قراءة الفاتحة له فى ذكراه
وقد دفعنا هذا المقام لتناول عدة مواضيع منها _حكم نقل رُفات الموتى اذا غمرت مقبرتها مياه الصرف الصحى ثانياً اهم خواطر الامام
حكم نقل رُفات الموتى اذا غمرت المقبرة مياه الصرف الصحى
وقد بينت الافتاء انه اذا أمكن المعالجة بحيث لا ينضح الماء في المقبرة مرةً أخرى وجب المعالجة، وعندئذٍ لا يجوز نقل الموتى
فإن لم يمكن ذلك جاز نقل الرفات إلى مقبرةٍ أخرى حفاظًا على حرمة الموتى، بل قد يجب إن لم يمكن حفظ جثثهم إلا بذلك، مع ضرورة التعامل بإكرامٍ واحترامٍ مع الميت أو ما تبقى منه.
_إنّ الذين يحاولون أن يقصروا الإسلام على الشعائر المعروفة والأركان الخمسة يريدون أن يعزلوا الإسلام عن حركة الحياة لصالحهم.
_ إذا أهمك أمر غيرك فاعلم بأنّك ذو طبع أصيل.
_لا تقلق من تدابير البشر فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله.
_النعمة لا يمكن أن تستمر مع الكفر بها.
_لا تستخدم فمك إلّا بشيئين فقط: الصمت والابتسامة، الابتسامة لحل المشكلات والصمت لتجاوزها.
_ إذا أخذ الله منك ما لم تتوقع ضياعه فسوف يعطيك ما لم تتوقع تملكه.
_الظالم حين يظلم لا يأخذ حق غيره فقط، بل يغري غيره من الأقوياء على أخذ حقوق الضعفاء وظلمهم
_إذا انتشر الظلم في مجتمع تأتي معه البطالة وتتعطل حركة الحياة كلها.
_ إنّ ذكر الله المنعم يعطينا حركة الحياة في كل شيء. أهل الصفاء هم أهل العطاء
_ أصبح الناس يستخدمون العلم في محاربة الإيمان.. بينما العلم في حقيقته مُثبت للإيمان.
_الصبر عند البلاء والشكر عند الرخاء مرتبة من مراتب الإيمان، ومرحلة من مراحل اليقين في نفس المؤمن، وهي بداية وعتبة يتلوها مراحل أخرى، ومراق حسب قوة الإيمان.
اترك تعليق