الحديث فى الحوارية&Search=" target="_blank">البرامج الحوارية بين المُذيع والضيف يحتاج الى ما يُشعل نار الحوار واجتذاب مسامع المُشاهدين حتى لا يملوا وينتقلوا الى محطات اخرى
الامر الذى يؤدى فى كثير من الاحيان الى استجلاب بعض المواقف التى تبرز فيها المعاصى واضحة كما سمعنا خلال الايام الماضية من احد الفنانين عن تطرقه فى حياته الى تجربة "المُساكنة "
لان ممَّا يعظُم به الذنب أن يتمّ المجاهرة به، بأن يرتكبَ العاصي الذنب علانية، أو يرتكبه سرًّا فيستره الله عزَّ وجلَّ لكنَّه يُخبر به بعدَ ذلك مستهينًا بسِتْر الله له
حكم المُساكنة
واشار ان تلك المفاهيم والتصرفات الغريبة على مجتمعنا ما هى الا تسلل ناعم حتى يعتاد عليها المجتمع فيثبله عرفاً فلا يستهجنها او يدينها تطبيقاً لمقولة "كثرة المساس تقتل الاحساس "
واشار ان حكم تلك المسألة لا يخفى على احد فهى ممنوعة وحرام شرعاً
اترك تعليق