كما يقوم فضيلة الإمام_الأكبر من خلال برنامجه الرمضاني الإمام_الطيب بربط الأسماء الحسنى بأحداث الحياة المعاصرة، واستلهام العبر والعظة منها، خاصة في ظل ما يشهده العالم من أزمات وكوارث وحروب وصراعات، ووضع تصور للتعامل معها من خلال تدبر أسمائه وصفاته جلَّ وعلا.
حظ العبد من اسم الله "الحليم"؛ هو تعود الصفح والعفو عن الآخرين والتدرب على ممارسته حتى يصبح خُلُقًا لازما يظهر عليه دون تحمل أو تكلف، وأقرب المسالك للوصول إلى هذا الخلق هو دراسة صفاته ﷺ دراسة معمقة ومتكررة، لينال من صفة الحلم: "الحظ الأوفى"..
اترك تعليق