اكد العلماء ان صوم ثلاثة أيام من كل شهر سنة والأفضل أن تكون الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر
ولفت العلماء الى ان الترغيب والنصح بالصيام للصغار في فضائل الأعمال بذكر الثواب المترتب على أدائها، دون الإلزام بها، والإجبار على فعلها -هو هدي النبي -صلى الله عليه وسلم-.
واكدت الافتاء ان الفقهاء بينوا أن السنن ليست على درجة واحدة في طلبها، فبعضها أقوى من بعض مع اشتراكها كلها في أفضلية الفعل مع عدم المعاقبة على الترك
وافادت ان العلماء قسموا السُّنة من حيث مواظبة النبي صلى الله عليه وآله وسلم عليها إلى مؤكَّدة وغير مؤكَّدة؛ وهذا الاصطلاح ناشئ عن تتبع أفعال النبي صلى الله عليه وآله وسلم؛ فما واظب عليه كان سنة مؤكدة، وما أُثِر عنه صلى الله عليه وآله وسلم الترغيب فيه ولم تنقل مواظبته، فإنه يكون من قبيل السنة غير المؤكدة.
اترك تعليق