وقفت شابة في العقد الثالث من عمرها امام محكمة الاسرة طالبة بدعوى خلع ضد زوجها والذي يعمل باحدى الشركات معلله طلبها هذا بإنها تخشي ألا تقيم حدود الله.
تبدأ احداث القضية عندما توجهت هاجر الى محكمة الاسرة بدعوى خلع من زوجها معلله طلبها هذا بانها تخاف الا تقيم حدود الله، وذلك بسبب عدم تمكن زوجها من إقامة العلاقة معها بشكل رومانسي وكما تريد، حيث بدأ الزوجة حديثها امام محكمة الاسرة بانها لا تريد ان تسلك سكة الحرام وطلب اكثر من مرة من زوجها ان يكون "رومانسي" معها بالعلاقة، فهي تعاني من سوء معاملته اثنائها، ولمكن بنفاذ طاقتها وصبرها قالت له بانها ليست "فتاة من الشارع"، فقاطعها اكثر من شهرين.
وعندما عاد اليها زوجها قال لها هذا هو اسلوةبي ولن اتغير ولن احقق لك ما تريدين، فلم تجد الزوجة الا عدالة محكمة الاسرة لتفصل بالحق فيما تقدمت به من مأساه.
اترك تعليق