يعتبر معبر أرقين الحدودي بين مصر والسودان، هو نافذة الأمل للسوادنيين للهروب من الاشتباكات والرصاص داخل بلادهم.
وفى تقرير عرضته قناة القاهرة الإخبارية أوضحت أن معبر أرقين نافذة أمل تفتح للسودانيين لتجاوز أصوات الرصاص التى استمرت لمدة 10 أيام ، موضحا أن السودانيون يدركون أن هذه الأزمة يحدد معها مصير السودان الباحث عن مستقبل.
وأوضح التقرير أن المصريين والسودانيون وكل الجنسيات وفدوا للوجهة التى أرادوها لكل أسبابه ، فالمصريون يهرعون لأرضهم والسودانيون يدركون عمق الرباط بين الدولتين أما الأجانب فقد وثقوا أن مصر تفتح ذراعيها على الدوام لاغاثة الملهوف
اترك تعليق