بينت الافتاء ان التصدق على المتوفى بالذبح عنه أثناء العزاء أو بعده أو قبله أمر جائز لا مانع منه شرعًا، بشرط أن لا يكون في ذلك تجديد للأحزان، وأن لا يكون ذلك من مال القُصَّر، فإن كان ذلك ممَّا يَشُقُّ على أهل الميت أو يُجدِّد أحزانهم فهو مكروه، وإن كان من مال القُصَّر فهو حرام.
تعدد النيات فى الصدقة
بين اهل العلم ان الفقهاء لم يختلفوا فى فى تشريك النية وتعددها فى الصدقة كأخراجها بنية الصدقة عن المريض وشفاءه وعن الوالدين سواء كان ذبحاً اوغيره
الفقير _الاخر ايهما اولى بالصدقة
وفى هذاا السياق قال اهل الاختصاص ان الانسان يحق له التصرف فى ماله كيفما شاء وفقاً للضوابط الشرعية مشيرين الى ان الصدقة على الاهل والاقارب لها اجران اجر الصدقة واجر الصلة ولكنهم اكدوا ان الصدقة على الفقير الأشد حاجة أفضل من الصدقة على الاخوة والاقارب اذا كانوا أحسن حالا من الفقير
اترك تعليق