اكدت الافتاء ان الطهارة شرطٌ من شروط صحة الصلاة، فلو خرج البول ولو قطرة واحدة انتقض الوضوء الا اذا كان ذلك من مريضاً لا يحكمه
وبينت انه إذا كان البول ينزل من المريض بعد الوضوء أو بعد دخوله في الصلاة دون ضابط لتحكمه فعليه أن يتوضأ لكل صلاة، وتعتبر صلاته وقراءته صحيحة مع قيام هذا العذر.
تفسير القرآن
فيما ذهبت الافتاء الى ان قراءة تفسير القرآن والحديث لا يشترطان الوضوء وانما هما من قبيل المستحبات التى اذا فعلها المسلم اثيب عليها وان تركها فلا ذنب عليه ويستوى فى ذلك الحكم اذا كان المسلم صحيح معافى او مصاب بسلس البول
اترك تعليق