بينت دار الإفتاء المصرية أن الأسلوبُ الأمثلُ من مظاهر رعاية هؤلاء الأطفال الأيتام دينيًّا وعلميًّا وخلقيًّا وصحيًّا، ومعاملتهم معاملة كريمة، كما يُعَامِلُ الآباء أبناءهم.
نوهت الإفتاء إلى أنهم لا ينسبونهم إليهم نسبًا شرعيًّا ولا يخالطونهم من الناحية الدينية مخالطة الأبناء للآباء، وإنما يخالطونهم كما يخالطون الأجانب عنهم من حيث الملبس والنوم وما يشبه ذلك.
اترك تعليق