أكدت الإفتاء المصرية إنه يجوز للمرأة ذلك ما لم يثبت ضرر ذلك طِبِّيًّا.
وأشارت الإفتاء فى فتواها إلى أن الأَوْلى والأفضل تركه؛ لأن وقوف المرأة المسلمة مع مراد الله تعالى وخضوعها لما قدَّره الله عليها من الحيض ووجوب الإفطار أثناءه، وقضاءها لِمَا أفطرته بعد ذلك أثْوَب لها وأعظم أجرًا.
اترك تعليق