أكد الدكتور على جمعه_المفتى السابق_إنه لا بأس بتعليم مناسك العمرة على هذا النحو ، بل إنه قد يرتقي إلى الاستحباب.
وأشار إلى أنه إذا لم يُمكِن فَهْمُ المنسك إلا به فقد يجب، على أن يتم ذلك في جو من التعظيم لشعائر الله كما قال تعالى: ﴿ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ﴾ [الحج: 32].
اترك تعليق