رئيس مجلس الإدارة
طارق لطفى
رئيس التحرير
أحمد سليمان
- المالية: حصيلة الضرائب تقفز إلى 67 مليار بفضل الحياد التنافسي
- زعيم الفلاحين يستعد للزمالك بمعسكر مغلق بالإسماعيلية
- من عام 2015.. مصدر أمني يكشف حقيقة فيديو منسوب لمديرية أمن الجيزة
- اعلام شلاتين : من الخيمة إلى المدرسة التعليم طريق نحو المستقبل
- الأهلي يطمئن على جاهزية أفشة للمشاركة أمام كهرباء الإسناعيلية
أحلام مفزعة".. رواية لمحامية توثق أحداث حقيقية كابوسية
أحلام مفزعة".. رواية لمحامية توثق أحداث حقيقية كابوسية .. وقعت المحامية إيناس جمال المحامية بالاستئناف العالي ومجلس الدولة، عقد روايتها الأولى التي تحمل اسم "أحلام مفزعة" مع دار "شهر زاد للنشر والتوزيع"، والمستوحاة من أحداث حقيقية مرت بها خلال مسيرتها المهنية والحياتية.
ومن المقرر طرح الرواية في طبعتها الأولى خلال معرض الكتاب 2022 والمقرر انعقاده في أواخر شهر يناير الجاري. وقالت الكاتبة "إيناس" في تصريحات صحفية، إن أحداث الرواية مأخوذة ومستوحاة من أحداث وصفتها بالكابوسية حدثت في الحقيقة، مما دفعها إلى توثيقها في روايتها الأولى.
ومن المقرر إجراء حفل التوقيع للرواية ومناقشتها وطرح أحداثها للتداول والنقاش خلال حفل التوقيع الأول المقرر عقده في معرض الكتاب في الجناح الخاص بدار النشر مصدره الكتاب "شهر زاد للنشر والتوزيع". وجاءت مقتطفات الرواية المقرر طرحها كالتالي: ما سر الحمام الملعون الموجود داخل المدرسة وما سبب لعنته؟ وما هو لغز الطفلة القتيلة التي لم يتجاوز عمرها الست سنوات والتي عثر على رأسها وإحدى كفيها بداخله؟ ومن هو قاتلها؟ والأبشع من ذلك أين اختفى باقي جثمانها! -
هل مقولة (حب الحاجة تحبك) هذه صحيحة؟ هل يوجد حب وانسجام وتبادل أحاديث بين عالمين مختلفين؟ هل هناك حقا تواصل بين عمار المكان من الجن وسكانه من الإنس؟ هل الموتى يعودون حقا؟ هل تستطيع المكوث عدة ساعات مع الميت في مكان شبه مظلم؟ إذا استطعت ذلك فسوف تعرف الإجابة؟ أنصحك يا عزيزي القارئ أن لا تتحدى تراث أجدادك وإلا كان المصير هلاكك! - عندما اقتربت الزوجة من جثة زوجها وجدت علامات الفزع تعلو قسمات وجهه مع أشد النظرات رعبا فما هو السبب؟
والأسوأ من ذلك أين اختفت أحشاؤه؟ أحذرك! لا تنتهك حرمة الموتى والا ستنال نفس المصير! - لا تقترب من السحر الأسود والا كما تدين تدان ! - هل أحلامنا تتحقق فعلا؟ هل هي قدرة الهية وهبها لنا المولى عز وجل؟ هل أمواتنا يشعرون بنا حقا؟! والأغرب من ذلك هل يرشدوننا بكلمات وإشارات لأمور مستقبلية بإذن الله تعالى؟ وهل كوابيسنا ناتجة عن ضغوطات الحياة أم عن اختلاطنا بالعالم الآخر؟ - ألا تصدق يا عزيزي القارئ ما ذكر هنا؟! إذا تعال معنا عبر هذه الرحلة الكابوسية لكي تصدق.
اترك تعليق