شعر: أشرف عبدالعظيم سرت فى ظهره الرجفةواستمع بما يشبه الذهول لقولهالم يكن اللقاء بالصدفةفهى رتبت وأنفقت ورفعت صوتهاقالت لم و كيف وسوفأخبرته بعلمها أنه يرجو موتهاقال أتظنين أنك مثقفةلثلاث أو أربع جرائد قرأتهاوكذا إن ظروفى مجحفةإن النفس لتهوى من يعاندهالم قصتنا باتت غير منصفةوتتعالين على بأبيات كتبتهاظننت أنما أزفت الآزفةوأن الهوى أسطورة لم أعرفهاوأن الاحاسيس عنه عازفةوقصة حبه فى لج وهم يغرقهاسيسمعها بأذن واجفةويتناسى أحلاماً بالحب حققها
اترك تعليق