اولى ضحاياه شقيقة زوجته احبها وخطب اختها .. هددته بالفضحية فقتلها واوهم اهلها بهروبها
كل ذنبها انها قدمت له كل ما تملك الشقة التى كانت تدخرها للزواج باعتها والقت بثمنها بين يديه حتى تنول رضاه فلم يعد لديها شىء يسلبه منها فقرر التخلص منها
الضحية الرابعة لسفاح الجيزة عاملة بمحل أدوات كهربائية بجوار الحضانة التى يملكها بالاسكندرية ، من خلال حديثه معها اكتشف ان لديها شقة ، القى شباكه عليها حتى وقعت فى حبه ، فطلب منها بيع الشقة حتى يكمل على ثمنها ويشترى افضل منها لعش الزوجية ، استجابت المسكينة على امل ان يجمعهما شقة الزوجية ، لكنه طرحها من حياته ، لم تياس المسكينة والحت عليه باتمام الزواج وعندما لم يمتثل طلبت "فلوسها" ، تحاول الضغط عليه حتى يتم زفافه بها .
ادعى الموافقه على الزواج لكنه زفها الى عزرائيل بعد ان قام بإستدراجها إلى مخزن "كائن بمنطقة العصافرة بالإسكندرية" بزعم إعطائها بضاعة بقيمة المبلغ وقام بخنقها ودفنها داخل المخزن
اما الضحية الثالثة حكايتها حكاية بعد عام من الغرام والهيام والوعود فاجاها بالتقدم لخطبة شقيقتها ! انهارت وكادت ان تفتك به ، لكن حيله لا تنتهى تمكن من احتوائها والسيطرة عليها مرة اخرى لبعض الوقت بوعود كاذبه بانه لن يكمل الزيجة وانه يتسلى بشقيقتها ، وانه سيتزوجها هى ، لكن كذبه انكشف بعدما حدد موعد عقد القران
هددته بالفضيحة فقرر التخلص منها استدرجها إلى شقة مواجهة للشقة التى دفن بها شقيقتها وصديقه بعد ذلك مدعيا انه سيقدم لها الدليل على صدقه بانه لن يفرط بها وقام بخنقها ودفنها بالشقة .
لم يترك وراءه شىء للصدفة وحاصر قلق اهليتها عليها بعد ان أوهمهم بهروبها والسفر خارج البلاد مع أحد الأشخاص للعمل بمجال التمثيل والإعلانات فلم يقوموا بتحرير محضر بغيابها الا بعد اختفاء شقيقتها واتهموه فى الاثنين ، لكنه كان اسرع وهرب للاسكندرية ليعيش تحت اسم مزيف "صديقه الذى قتله"
سقط قذافى فى قبضة الاجهزة الامنية عندما قام بسرقة والد زوجته الطبيبة التى اضاءت له اصابعها العشرة شمع متخفيا في ملابس حريمى "نقاب" وصعد إلى شقة والدها واستولى على مبلغ مليون جنيه ومصوغات ذهبية وفر هاربا، عندما أبلغ الضحية عن الجريمة قامت الاجهزة الامنية حينها بمراجعة كاميرات المراقبة واجرت عدة تحريات ووزعت نشرة بمواصفات المسروقات حتى ألقي القبض عليه أثناء بيع المصوغات وتم حبسه فعلم اشقاء صديقه المهندس ضحيته الاولى الذن اتهموه بقتل شقيقهم فاعترف بقتل صديقه المهندس منذ 5 سنوات بعد النصب عليه وأخفاء جثته في حفرة بشقته ببولاق الدكرور وعندما علمت زوجته وحاولت ابتزازه قام بسمها وقطع يديها ودفنها بمتعلقاتها داخل غرفة أخرى بالشقة المكونة من غرفتين وصالةض
اترك تعليق