وفي هذا الأسبوع، بدأ بعض الموظفين في الحصول على جزء من مستحقاتهم، وذلك بعد أن أثارت منظمة العفو الدولية القضية مع السلطات القطرية، والاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، واللجنة العليا للمشاريع والإرث - وهي الهيئة المنظمة لكأس العالم في قطر؛ ولكن لا يزال لديهم رواتب غير مدفوعة.
هذه القضية هي أحدث مثال يدل على مدى سهولة استغلال العمال في قطر، حتى عندما يقومون ببناء إحدى دُرر كأس العالم. فمنذ سنوات ونحن نحث قطر على إصلاح النظام، ولكن من الواضح أن التغيير لم يأت بالسرعة الكافية.
اترك تعليق