وأوضحت المنظمة أنه لم يعد مسموحا لوسائل الإعلام التابعة للدولة، باستخدام مصلح "فيروس كورونا"، كما تمت إزالته من كتيبات المعلومات الصحية، الموزعة في المدارس والمستشفيات وأماكن العمل، وفقا لموقع "تركمانستان كرونيكل".
وشددت مديرة مكتب أوروبا الشرقية وآسيا الوسطى في منظمة "مراسلون بلا حدود"، جان كافلييه على أن "إن إنكار المعلومات يعرض حياة المواطنين في تركمانستان للخطر"، داعية المجتمع الدولي للضغط على الرئيس قولي بردي محمدوف.
وأضافت المنظمة أن "المواطنين التركمان لا يستطيعون الوصول إلا إلى معلومات أحادية الجانب حول وباء كوفيد-19".
اترك تعليق