اضاف د. الشرارى ان فكرة اقامة ملتقى شهرى لتبادل الاراء بدات عام 2015 خلال مناسبة استضافها مركز أسبار للدراسات والبحوث والإعلام وكان الهدف من الملتقى هو استمرار التواصل بين اعضاء الفريق العلمى وتحولت فكرة الملتقى الى مشروع ثقافى يعقد شهريا لرصد وتوثيق كافة الحوارات والمداولات الخاصه بالقضايا التنمويه
بعدها بدأ التوثيق عبر شبكة الانترنت وتحول الملتقى الى منظمه تضم اكثر من مائة عالم ومثقف من اطياف سياسيه واجتماعيه مختلفه تتناول كافة القضايا الاجتماعيه والسياسيه والتنمويه وله موقع اليكترونى ويصدر عنه 12 تقرير و48 موضوع فى العام الواحد
اشار د. حامد الشرارى ان أهم مقومات الملتقى، أنه يضم نخبة من المفكرين والمثقفين والباحثين المهتمين بالشأن العام والإصلاح المجتمعي، ويتميز بسهولة تواصل أعضائه بتوظيف شبكات التواصل الاجتماعي وأي وسائل أخرى مباشرة أو غير مباشرة كاللقاءات والندوات والمؤتمرات. ويعمل الملتقى وفق إجراءات تنظيمية تحدد هويته ووظائفه وآليات عمله.
اترك تعليق