وقال عصام شعبان عبد الرحيم في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد على "ببرنامج "حضرة المواطن"، المذاع عبر قناة "الحدث": "ابويا كان ليه واحد صاحبه بيحب الاحصنة فـ جاب له حصان هدية و قاله انا مسميه شعبولا كان أبويا يروحله كل اسبوع يطلعوه ليه يبص عليه. الراجل جه بعد ابويا متوفي العزاء وبعد مروح لاقي الحصان تعبان ثاني يوم مات الحصان.. وقبلها بيومين مكنش بيرضى ياكل ويشرب احنا حزنا بسبب الحصان ده".
وأضاف "ابويا كان عنده حمامة لما ييجي يخش الحمام بتفضل واقفة على الباب.. أول ما يخرج من الحمام للسرير تقوم قاعدة جمبه ياكلها ويشربها وبعدين تطلع فوق الدولاب.. ولما ييجي يلبس تنزل تحت.. شفت حمامة بتلف ورا حد!.. كلنا كنا خايفين منها لتكون حاجة وحشة.. قالي ليه ماهي حمامة اكمنك انت بس مبترحمش فالحمامة مش راضية تقف جمبك".
وروى عن اللحظات الاخيرة في حياة شعبان عبد الرحيم، وقال "اللحظات الاخيرة كانت غريبة.. التليفون بتاعه كان معايا اجي اخش على الواتس بتاع اخويا الاقيه قايله متزعلش حد منك خلي بالك من اخوك واوعي تزعله عشان الكبير، واختك.. كأنه كان عارف انه بيموت".
اترك تعليق