وهو على وجهين:مطلق: فيكبر في المنازل والطرق والمساجد،ومقيد: بعد الصلوات المفروضة.
ولفت د.جمعه إلى أن زيادة الصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وأصحابه وأنصاره وأزواجه وذريته في ختام التكبير أمر مشروع؛ فإن أفضل الذكر ما اجتمع فيه ذكر الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، كما أن الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وآله وسلم تفتحُ للعمل باب القبول.
اترك تعليق