أوضح المستشار عقيلة صالح أن الجيش الليبي لن يقف مكتوف الأيدي إزاء التدخل التركي السافر، كما أن المؤسسة العسكرية هي صمام الأمان لوحدة ليبيا وحماية الدستور ومؤسسات الدولة وكافلة للحقوق والحريات.
وأوضح صالح، أن المصرف المركزي في طرابلس الذي يصب فيه دخل كل الليبيين من إيرادات النفط تتحكم فيه هذه الجماعات الإرهابية وهي من يتصرف في هذه الأموال، مؤكدًا أن الشعب الليبي لا يحمل أي ضغينة تجاه الشعب التركي وأن مشكلته مع رئيسه أردوغان.
اترك تعليق