ورد إلى دار الإفتاء المصرية سؤال:"هل لمس البيت الحرام أثناء الطواف يبطله؟".
فى هذا الشأن،أكد الدكتور علي جمعه-مفتي الجمهورية الأسبق- أن لَمْسُ البيت الحرام أثناء الحركة بالطواف لا يبطل الطواف أصلًا عند السادة الأحناف وجماعة من الفقهاء؛ وذلك بناءً على أن الشاذروان -وهو الجزء السفلي الخارج عن جدار البيت مرتفعًا على وجه الأرض- ليس من الكعبة عندهم، وعليه المحققون.
اترك تعليق