تُعرف التوكوفوبيا بأنها حالة نفسية تتمثل في خوف شديد وغير منطقي من الحمل والولادة، وقد تؤثر على حياة المرأة بشكل كبير، حيث قد تمنعها من التفكير في الإنجاب أو تجعلها تعيش حالة مستمرة من القلق والتوتر. هذا الرهاب قد يكون مرتبطًا بمخاوف من الألم، فقدان السيطرة، أو القلق بشأن صحة الجنين أو نفسها أثناء الولادة.
- تجارب سابقة سيئة: مثل الولادة المؤلمة أو مضاعفات سابقة أثناء الحمل.
- القلق من الألم أو فقدان السيطرة: خوف مبالغ منه من آلام الولادة.
- مشكلات نفسية سابقة: مثل الاكتئاب أو اضطرابات القلق.
- الخوف من فقدان الجنين أو حدوث مضاعفات صحية.
- تأثير العائلة أو الثقافة: سماع قصص سلبية عن الولادة قد يزيد الخوف.
- قلق شديد أو نوبات هلع عند التفكير في الحمل أو الولادة.
- تجنب التفكير أو الحديث عن الإنجاب.
- اضطرابات في النوم والشهية.
- أعراض جسدية مثل خفقان القلب، التعرق، أو ضيق التنفس.
- تأثير سلبي على الحياة اليومية والعلاقات الشخصية.
العلاج السلوكي المعرفي (CBT):
يساعد على تعديل الأفكار السلبية وتغيير السلوكيات المرتبطة بالخوف.
العلاج بالتعرض:
تعرض تدريجي للموضوعات التي تسبب الخوف بهدف تقليل التوتر تدريجياً.
العلاج الجماعي أو دعم الأقران:
مشاركة التجارب مع نساء أخريات يعانين من نفس الخوف.
في بعض الحالات، قد يصف الطبيب أدوية مضادة للقلق أو مضادات الاكتئاب، لكن تحت إشراف طبي دقيق.
جلسات استشارية مع أخصائي نفسي أو مستشار أسري.
دعم الشريك والأسرة لتوفير بيئة مريحة وآمنة.
معرفة مراحل الحمل والولادة بشكل دقيق يقلل من الخوف.
حضور دورات تحضيرية للولادة.
التعرف على تقنيات التحكم بالألم والاسترخاء.
- تمارين التنفس العميق.
- اليوجا والتمارين الخفيفة.
- التأمل واليقظة الذهنية (Mindfulness).
- لا تترددي في طلب المساعدة الطبية أو النفسية.
- تحدثي مع الطبيب عن مخاوفك بصدق.
- اجعلي زوجك أو أقرب الأشخاص داعمين لك.
- تجنبي قراءة أو سماع قصص مخيفة أو سلبية عن الولادة.
- استمري في التعلم عن الحمل والولادة بطرق إيجابية.
اترك تعليق