من هديه وسننه صلى الله عليه وسلم المواظبة على صوم يوم الاثنين من كل أسبوع، واستحبابه ﷺ يأتي من كونه يومًا تُرفع فيه الأعمال، فضلًا عن أنه يوافق يوم مولده الشريفﷺ.
أوضحت دار الإفتاء أنه يجوز للمسلم عقد نية صوم التطوع بعد العصر وقبل الغروب، ما دام لم يأتِ بما ينافي الصيام من أكل أو شرب أو غيره، مؤكدة أن النهار كله محل للنية في صوم التطوع.
وفيما يتعلق بالاستحمام أو الاغتسال في البحر للصائم، أكدت دار الإفتاء أن ذلك جائز، وأن الاغتسال للتبرد أو التلفف بالثوب المبلول لا يُفطر به الصائم حتى وإن وجد برد الماء في باطنه.
اترك تعليق